مدينة العيون المحتلة 31 اكتوبر 2011 (واص)- منعت سلطات الاحتلال المغربية حوالي الساعة الثانية والنصف اليوم الأحد المواطنين الاسبانيين، ويلي مايير بلييت وخوسي بيريز فونتورا من النزول من الطائرة التي أقلتهما من مطار لاس بالماس بجزر الكناري الاسبانية إلى مطار العيون المحتلة.
وحسب إفادة المدافعة الصحراوية عن حقوق الإنسان، أمنتو حيدار فإن المطار كان محاصرا بمختلف الأجهزة الاستخبارات المغربية وأن عناصر الشرطة منعوا بالقوة المراقبين الدوليين من النزول من الطائرة، بالرغم من احتجاج قائد الطائرة على الاعتداء الجسدي واللفظي الذي طال ويلي مايير، موبخا عناصر الاستخبارات المغربية وطالبهم بالانسحاب ووقف هذا الاعتداء على النائب البرلماني وسط الطائرة وداخل منطقة دولية.
ويعتبر ويلي مايير بلييت المزداد بتاريخ 19 أغسطس آب 1952 بالعاصمة الاسبانية مدريد، شخصية اسبانية معروفة كعضو في اليسار الموحد ونائبا في البرلمان الأوربي لاتحاد اليسار الموحد ونائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية الأوروبية.
أما خوسي بيريز فونتورا فهو عضو حزب اليسار الموحد كذلك عن منطقة سنتاكروز بتنيريفي ومحامي بالمجلس الأعلى للمحاماة الاسبان وعضو الرابطة الدولية لمحامي الصحراء الغربية، حيث يشتغل إلى جانب مجموعة من المحامين للدفاع عن قضية الشعب الصحراوي ولمراقبة المحاكمات السياسية للمدنيين الصحراويين بمدن الصحراء الغربية ومناطق جنوب المغرب وبمدن مغربية أخرى مع التقرير عنها.
ويبقى التذكير أن السلطات المغربية سبق وأن منعت أواسط شهر نوفمبر 2010 النائب البرلماني ويلي مايير بلييت بمطار محمد الخامس بالدار البيضاء المغربية، حيث كان يود رفقة ثلاثة صحفيين أسبان من التوجه إلى مدينة العيون المحتلة من أجل التحقيق في الهجوم العسكري على المدنيين الصحراويين بمخيم اكديم إزيك وقمع المتظاهرين بمدينتي العيون والمرسى المحتلتين. (واص)
Este Bloc esta creado por los jóvenes saharauis que residen en Canarias, concreta mente en Gran Canaria. Queremos que nuestro pueblo nunca quede en el olvido y por tanto de esta manera estamos colaborando a que usted esten informando de lo que sucede en nuestro país. Juntos venceremos, difunde y globalizaremos.
``POR NUESTRA SANGRE NO CORRE HEMOGLOBINAS, CORRE POLISARINA´´
lunes, 31 de octubre de 2011
سلطات الاحتلال تمنع ب"القوة " عضو في البرلمان الأوربي ومحامي اسباني من زيارة مدينة العيون المحتلة
Suscribirse a:
Enviar comentarios (Atom)
No hay comentarios:
Publicar un comentario